محمد الجيلاني

مرشحي مجلس الشعب| السويس | دائرة الاربعين

محمد الجيلاني النائب المنتظر بالاربعين

السيره الذاتية
الاسم : محمد الجيلاني عبداللطيف
.
الشهرة: ( محمد الجيلاني )
تاريخ الميلاد : 24/ 6/ 1975
الموهل الدراسى : بكالوريوس نظم معلومات ودراسات عليا في السياحه والطيران

الوظيفه : مدير سياحه خارجيه
=======

============

المواقع الشعبية :
عضو مجلس محلى محافظة السويس من 2008 – حتى الان
عضو اللجنه الوطنيه للتصدي للعنف الطائفي 2009 حتي الان
امين الحزب الدستوري بالسويس 2007 حتي الان
مؤسس حركه مصر للمصريين
=======================

أهم الدورات التدريبيه :
– دوره عليا فى التفاوض واتخاذ القرار ( مركز الدراسات الاستراتيجيه للشرق الاوسط )
– دوره فى مجال نظم الحكم الديمقراطى واداره الحملات الانتخابيه
(السويد) .
– دورات لإعداد الموجهين السياسيين (مركز الدراسات
– دورات فى مجال القياده واتخاذ القرار (معهد اعداد القاده).
– دوره فى مجال دراسات الجدوى الاقتصاديه للمشروعات الصغيره(الصندوق الاجتماعى للتنميه ).
الحزب الدستورى الاجتماعى هو حزب مدنى ديموقراطى تأسس من أجل الدعوة إلى ـ والتأكيد على ـ ترسيخ وتعزيز قيام الدولة
المصرية على أسس الشرعية الدستورية والديمقراطية الكاملة وسيادة القانون وكفالة الحقوق والواجبات والحريات والضمانات العامة وعدم الانتقاص من أى منها أو المساس بها. كما أن الحزب الدستورى الاجتماعى هو حزب اجتماعى يعتنق مبدأ العدالة الاجتماعية ويؤكد على مراعاتها كأساس للاستقرار والبناء والتوازن والسلام الاجتماعى. كما يتبنى الحزب مفهوم (الدولة الاجتماعية) التى تنهض بالمسئولية الاجتماعية تجاه المواطن الفرد والمجتمع، والبلوغ بهما إلى أعلى مستوى من الرفاهية والاكتفاء الحياتى المادى والمعنوى.. وتوفير الحد الأدنى الكريم من الحقوق والاحتياجات الحياتية لكل مواطن، وكفالة غير القادرين بالكامل فى الحصول على تلك الحقوق.. وفى هذا يدعو الحزب إلى أن تمد مظلة الضمانات والتأمينات الاجتماعية بما فيها التأمين الصحى إلى جميع فئات الشعب مقابل اشتراكات تأمينية مناسبة يتم حسابها (أكتواريًّا) ولا يحمل بها غير القادرين. ويهدف الفكر التأمينى للحزب إلى ربط الضمانات الاجتماعية بأهداف التنمية البشرية والتنمية الشاملة، وبحيث يوفر الاستثمار من خلال التأمين بمشاركة بين الدولة والقطاع المدنى وقطاعات التمويل ـ تغطية لمختلف الخدمات الحياتية للمواطنين الأقل دخولاً من سكن إنسانى عصرى وعلاج ميسر وتعليم متطور وإلى أخره، كما يوفر مزيداً من الفرص المتاحة للتشغيل ولامتصاص قوى العمل والتقليل من التعطل والتبطل. ويعلى الحزب الدستورى الاجتماعى من قيمة (العمل) وإتقان وتجويد العمل والتفانى فيه وكأنه عقيدة جديدة للأمة والفرد والمجتمع، وواحد من التكاليف الدينية الحياتية التى يكون الحرص على أدائها وعدم التقاعس عن القيام بها شعبة من الإيمان والتعبد والتدين الصحيح. وفى هذا يدعو الحزب إلى مجتمع للمنتجين والمبدعين وينأى مبدؤه فى تحقيق العدل الاجتماعى، والتوزيع العادل لثمرات الوطن.. عن إهدار جهود العاملين المنتجين، كما لا يتساوى فيه القاعدون مع المُجِّدين، أو يغفل فيه تمايز المجتهدين المجيدين المبدعين، ولا يصادر معه على حوافز التميز والإبداع والتفوق. ويدعو الحزب إلى المسارعة بإحداث طفرة تنموية شاملة فى مصر تفوق جهود التنمية الحالية، وتقوم على الإنتاج والإنتاجية التى ينبغى أن تكون الهدف الاستراتيجى الحاضر والمستقبلى من أجل اكتفاء شعبها ورفاهيته ومتعته. ويؤمن الحزب بأن الإنتاج والإنتاجية هما مسئولية مشتركة بين الجميع: الحكومة والمجتمع المدنى والأهلى، وقوى الإنتاج فى كافة القطاعات العامة والخاصة والمشتركة والتعاونية ـ بقطع النظر عن أو الالتفات إلى أية مسميات أو لافتات أو توجهات أيديولوجية عفى عنها، وكفى مصر ما كفاها من تقلباتها وتناقضاتها ومتاهاتها وشكلياتها. كما يربط الحزب الدستورى الاجتماعى إحداث الطفرة التنموية المصرية الشاملة باعتناق (الطريق المصرى) للتنمية الذاتية، الذى قوامه (الاعتماد على الذات) أولاً.. و(الحشد التعبوى) لكافة طاقات وقدرات الوطن، وأولها ثروة مصر البشرية وثرواتها الطبيعية، والحرص على عدم تبذيرها، وجعل تجميعها وتعظيمها وتفعليها، والاستثمار الأقصى والأمثل لها.. هو السبيل إلى إبداع فكر تنموى وطنى وبناء قاعدة وطنية تنموية.. إنتاجية.. اكتفائية وتصديرية وتبادلية.. وهى السبيل كذلك إلى بناء اقتصاد وطنى قوى، جاذب للاستثمار الخارجى، وبفرص التعاون والتبادل مع الخارج على أسس التكافؤ وتوازن المصالح.. دون انغلاق أو اكتفاء الذات أو تخلف عن الشراكة العالمية. وفى هذا يدعو الحزب إلى أن تقلل مصر من اعتمادها على العون الخارجى المقترن بالشروط المجحفة ذات التأثير على حرية الإرادة الوطنية.. وبهذا المعنى يعتبر الحزب أن الاستقلال الاقتصادى هو الأساس فى الاستقلال الوطنى. ويتبنى الحزب الدستورى الاجتماعى برنامجاً طموحاً واقعياً ومتكاملاً للإصلاح الشامل لكل جوانب الحياة المصرية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والإدارية.. على اعتبار أن (الإصلاح) هو حزمة واحدة لا تتجزأ.. وذلك سعياً إلى النهوض بالوطن وتحديثه، وتدارك فجوة (التخلف) الحضارى بين مصر والعالم اليوم. وعنواناً على (مرحلة جادة) من العمل الوطنى، تنطلق من قناعة وطنية شاملة بضرورات إحداث نفضة كبرى وتغيير نوعى فى الحياة المصرية.. واستشعاراً لما يحدق بالوطن من (الخطر) حالة الاستمرار فى الحراك العادى المصرى المتباطئ الراهن.. يدعو الحزب الدستورى الاجتماعى إلى اعتماد (استراتيجية وطنية شاملة) تلتزم ـ مع وضوح الرؤية وصحة العزم ـ بمصالح الوطن العليا، وبمتطلبات أمنه الوطنى والقومى بمعناه الشامل، وبدور مصر المحورى المركزى.. وتسعى إلى تحقيق الأهداف الوطنية ـ فى منظورها القريب والمتوسط والبعيد ـ من خلال (مرحليات) تعد لها دراسات وتصورات للمستقبل، وتحشد لها كافة قدرات وإمكانات الأمة.. وعقول أبناء مصر وعلماؤها فى الداخل والخارج، وتوفر لها المتطلبات من الآليات المتطورة التى تضمن فعاليتها وجدية متابعة ومراقبة تنفيذ مراحلها وأهدافها والمحاسبة الحازمة من أى قصور فيها. وتحضيراً لقاعدة الانطلاق الوطنى نحو تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية الشاملة وإحداث الطفرة التنموية المصرية والنهضة بالبلاد وتحديثها.. يدعو الحزب الدستورى الاجتماعى إلى بث الثقة العامة بالقدرات المصرية واستعادة الإيمان بمصر (وعودة الروح) المصرية واستدعاء القدرات الهائلة واللامحدودة للإنسان المصرى التى تزخر بها الشخصية المصرية، ومقوماتها من السماحة والجلد والقدرة الفائقة على التشييد والأعمار والبناء، وبما لهذه الشخصية المتفردة والمتميزة من مخزون وتراكم حضارى على المستويين الفردى والجمعى، وهى قدرات لو تم الاعتراف بها للإنسان المصرى ـ دون استلاب أو انتقاص من حقوقه الطبيعية الحياتية والسياسية ـ ونال على مقتضاها حظه من الاعتبار المعنوى والمكانة فى بلده، لتفجرت قدراته وإبداعاته داخل وطنه، بمثل ما تتفجر الطاقات الكامنة لديه إذا ما ارتحل خارج بلاده، وإذا ما وجدت تلك القدرات والإبداعات لها مناخاً وإمكانات أفضل فى مجتمعات أخرى ـ فهنا يعاود الإنسان المصرى من جديد عشقه الكبير للوطن، الذى يعود إليه حينئذ، من اغتراب داخلى، أو غربة خارجية طالت أو قصرت.. ومهما تحقق له فى الخارج من نجاحات.. فينحنى على أرض الوطن.. ويقبل ترابه ويلثم ثراه الذى يتمناه مستقراً لفناء جسده وإلى يوم البعث والنشور.. فلا يعدل المصرى ببلاده “مصر” وطناً ثانياً آخر، ولا يرى ـ على قدر حبه وإنتمائه لجذوره المصرية ـ نظيراً ولا نداً له فى البلاد! وفى هذا، يؤكد الحزب الدستورى الاجتماعى على الدعوة إلى “انبعاث جديد لمصر” لبناء حضارة عصرية مستقبلية تسترجع الماضى من أجل صنع المستقبل وتوظف التراكم الحضارى من أجل التقدم.. وتستهدف فى ذلك تجارب أمم الشرق الأقصى ذات الجذور الحضارية القديمة، كاليابان والصين والهند فى تحقيق معجزاتها التنموية المعاصرة ونهوضها الاقتصادى المذهل. وضمن الإيمان الجديد بمصر.. وبالقدرة الحضارية المصرية.. يتصدى الحزب الدستورى الاجتماعى لكافة الدعاوى التى تنطلق من أى اتجاه خارجى أو داخلى يهدف إلى التشكيك فى قدرات الوطن وقدرات وصفات وخصائص الإنسان المصرى ـ قديماً وحديثاً ـ استهدافاً للتأثير على معنوياته.. والنيل من تاريخه الناصع وعطائه الإنسانى.. كأحد أساليب الحرب النفسية المعروفة.. بل لقد بلغ (التخريف) ببعض هؤلاء، حد الزعم بأن الأهرامات المصرية قد بناها مجاهيل من مخلوقات ربما هبطت من السماء ـ على حين تبجح كبير للصهاينة وهو الراحل مناحم بيجن الراحل فزعم ذات مرة بأن الإسرائيليين هم بناة الأهرام.. وهم من هم ممن لم تعرف لهم حضارة ولا قام لهم فى الشتات حجر على حجر. وروجت نفس المصادر فى الغرب، لافتراءات ومغالطات لا سند لها من أساس علمى أو حقيقة تاريخية عن شخصية مصر الاجتماعية.. ورميها بقبول الاستضعاف والاستكانة لاستبداد حكامها.. الأمر الذى تصدى له العالم الجغرافى المصرى الراحل جمال حمدان فى موسوعته الشاملة عن شخصية مصر وعبقرية المكان، والتى ينبغى تدريسها ضمن مناهج التعليم والتربية الوطنية المصرية ليتعرف منها النشأ على حقائق مصريتهم موضع اعتزازهم وانتمائهم القوى.. وليتشربوا فيوض تجلياتها الحضارية التى ينحنى لها العالم إجلالاً وإبهاراً إلى يومنا هذا.. حتى أنه أنشأ لمفرداتها علماً متخصصاً هو علم المصريات، كما أفرد لآثارها العظيمة المعجزة أجنحة كبيرة فى المتاحف الكبرى فى شتى عواصم العالم المتحضر. فأثبت حمدان أن الظاهرة التاريخية للهيمنة على الشعوب والمجتمعات من خلال الغزو الخارجى والاستبداد الداخلى.. هى ظاهرة تكررت فى مجتمعات العالم القديم والوسيط إلى التاريخ المعاصر الحديث، فلم تنفرد مصر بما نالها منها.. بل عرف التاريخ الكثير من ممارسات الإمبراطوريات الاستبداية شرقاً وغرباً فى بابل وآشور وفارس والهند والصين واليونان والرومان.. حيث سادت مجتمعات العبودية، خاصة فى الإمبراطورية الرومانية، حيث كان القيصر الرومانى يؤله كما يؤله بعض فراعين مصر ولم يكن أقل منهم بطشاً وطغياناً.. كما وساد فى أوربا الوسيطة المجتمع الإقطاعى الاستبدادى، وكان الفلاح الأوربى عبداً وقنا للسيد الأمير الإقطاعى.. بينما لم تعرف مصر فى كل عصورها العبودية والقناتة قط وكان الإنسان المصرى أفضل حظاً من الإنسان الأوربى المستعبد فى العصور القديمة والوسطى.. وساق حمدان فى المقابل أن ما عرف به المصريون القدماء من نظام وانضباط وترابط حياتى ومجتمعى، اتخذ شكل الإلتزام بالقوانين والأعراف الجمعية، التى قام على حمايتها نظام سياسى مركزى.. لا يمكن أن يحمل على أن المصريين قد باشروا فى التزامهم هذا نوعاً من الخضوع أو الخنوع للحاكم، قدر ما يعتبر ذلك التزاماً طبيعياً، كان المصريون ولا يزالون مؤهلين له بطبعهم لبناء حياتهم الاجتماعية على أسس من اشتراكية تكافلية تعاونية خالية من الاستغلال.. بما يعتبر فى حقيقة الأمر ظاهرة ترائية لا وراثية.. ومن هنا فإن مصر المستقرة الآمنة لم تعرف فى تاريخها الطويل عبودية ولا إقطاعاً .. وإنما أغرت خيراتها وعبقرية مكانها الغير بالتعدى عليها فى فترات انحلالها.. وهو انحلال أو عارض نفسى سرعان ما يزول عنها إن نفضت مصر تأثيراته السلبية عليها واستعادت ثقتها بذاتها، وواصلت إبداعها الحضارى. وبهذا انتهى العالم المصرى الراحل النبيل جمال حمدان إلى إثبات جدارة المصريين بالحرية وبالحياة الديمقراطية.. مؤكداً على أن السلطة المطلقة هى مدعاة للاستبداد الذى هو قرين “للتخلف” الحضارى.. وعلى العكس فإن الديمقراطية هى ثمرة للتقدم الحضارى، بل هى الحضارة ذاتها!. وتوافقا مع تلك الشهادة العلمية التاريخية للراحل جمال حمدان ـ فإن الحزب الدستورى الاجتماعى.. الذى قام من أجل التأكيد على المطلب الوطنى الملح والمؤجل فى إقامة الحياة الديمقراطية السليمة الكاملة.. والنضال المشروع من أجل بلوغها إنما يؤكد بدوره على جدارة المصريين بحريتهم، وينفى أن يكون الاستبداد السياسى وبأن قدراً على المصريين، بل وإن الديمقراطية ستكون بإذن الله هى قدر مصر المستقبلى ومصر المستقبل.. ومن هنا يدعو الحزب الدستورى الاجتماعى شباب مصر وشاباتها وشبيبتها وبراعمها الجديدة إلى اليقين بعزتهم وعزة الوطن.. وإلى أن يزدادوا وعياً وتمسكاً بحقوقهم الدستورية وبحقهم الطبيعى فى الحياة الحرة العزيزة الكريمة.. مواطنين أحراراً فى وطنهم الحر

Advertisements

معلومات عن هذا المرشح

اسم المرشح محمد الجيلاني
صفة المرشح فئات

اضيف بتاريخ: Tuesday, November 2nd, 2010 في 02:30

كلمات موقع انتخابات مصر: , , , , , , , , , , , ,



5 رد واحد to “محمد الجيلاني النائب المنتظر بالاربعين”

  1. شري حمدي
    28/01/2011 at 22:41

    اكيد معك ياجيلاني

  2. احمد طايع
    29/11/2010 at 14:31

    فى التاسع والعشرين من نوفمبر — اليوم الحزين– ظهرت نتيجة الانتخابات
    للاسف لم ينجح اى مرشح من مرشحى قريتى العزيزة –قرية الضبعية —
    وهذا يعنى بالتبعية ان محمد عبد القادر الجيلانى ولا ناصر السيد كجة ولا غيره قد افلح
    لا احد منهم حصد النجاح المتوقع برغم خروج القرية كلها امس للترشيح وكان الكل قد ادلى بصوته لمناصرة الجيلانى لكن انا اريد وانت تريد و……. الحكومة المصرية اللعينة تفعل ما تريد ) عفوا لو كان كلامى يؤدى الى الشرك
    لكن يا سيادة الاخوة ان قضية الفساد السياسى فى الحكومة المصرية معروف لاولى الالباب واننا خير مثل يتم ضربة فى الفساد والافساد على السواء
    الرجل لم يحتمل الصدمة وكاد يصاب بالشلل الرباعى الرعاش لكن الله وعنايته ستر على كل هوؤلاء بمجهوداتهم الرائعة وكفاهم شرف المحاولة لكن الرجل يقينا كان كل هدفة هو العمل لرفعة شأن قريتنا والقرى المجاورة
    واخيرا اقول :بسم الله الرحمن الرحيم
    ((وما النصر الا من عند الله العزيز الحميد — ان ينصركم الله فلا غالب لكم–
    وما توفيقى الا بالله — ما اصابك من حسنة فمن الله وما اصابك من سيئة فمن نفسك — ولو انهم اذ ظلموا انفسهم جاءوك فاستغفروا واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما )) صدق الله وانا على ذلك من الشاهدين

  3. nasser
    18/11/2010 at 22:17

    والله كلام حضرتك كويس جدا ومشاء الله اسى دى بتاع حضرتك حاجة مشرفة وكمان برنامج حزبك حاجة كويسة .

    ولن اقول سوى قول رسول الله صلى الله علية وسلم للاعرابى عندما حضر لمبياعتة .

    ( افلح ان صدق ) وها انا اقولها ايضا لحضرتك

    مع اطيب تمنياتى بالتوفيق

    ناصر – الاربعين

  4. محمد السيد جلال الدين
    11/11/2010 at 12:48

    الخلوق محمد الجيلانى لو عددت صفاتك الطيبة لن تكفى لمجلد ولكن يكفى تاريخك السياسى المشرف ويكفى انك ضربت المثل فى ان الشباب يستطيعوا ان يفعلوا ما يفعل المخضرمين من السياسين وانك ولازلت فى مكانك تعطى وتخدم وتبحث عن الفساد لتواجهه ولا تنتظر ان تاتى اليك القضيه ولكنك تبحث عنها لانك فعلا مهتم بالتغيير الى الافضل ولو اعطيت لك بأذن الله صلاحيات عضو مجلس الشعب فسوف تكون لنا فرصه اكبر فى التغيير والله الموفق

  5. ابو رفيدة
    03/11/2010 at 16:34

    معك يا جيلانى دوما لانى عرفتك شريف الفكر نظيف اليد وستعمل معنا من اجل ان نصلح الغد ما افسده الامس

اترك تعليقاً وعبر عن دعمك لهذا المرشح

Advertisements

البوم صور حملة المرشح الانتخابية

الآن على موقع انتخابات مصر 2015

الوصف

موقع الانتخابات المصرية مجلس الشعب اسماء مرشحي محافظة السويس الاربعين برامج المرشحين