محبكم أبن مركز زفتى
محمد محمد شرف الدين
الكاتب والداعية الإسلامى والموجه الدينى للشباب وعضو رابطه الأدب الإسلامى
والإعجاز العلمى فى القرأن الكريم والسنة النبوية والمحاضر بالفضائيات والإذاعات
العربية والإسلامية .
بدايه وقبل أن أعلن عن منهجى وبرنامجى الإنتخابى أعاهد الله أولاً ثم أعاهدكم جميعاً على أن أكون نعم النائب المخلص والخادم لكم وستلمسون ذلك لأن تراب أبناء دائرة زفتى ينبغى أن يعتبره النائب أغلى من الذهب لأنهم هم الذين رفعوا قدره وأيدوه وأنا لست من أصحاب الوعود الكاذبة والأمانى الخادعة الذين يقولون مالا يفعلون وأنا ضد من يقول سأبنى المستشفيات , والمدارس , وأقضى على البطالة , والعنوسة , والدروس الخصوصية وسأرصف الطرق , وأعمم المجارى , والصرف الصحى , وسأطالب بزيادة المرتبات إلى غير ذلك من الوعود التى لا يصدقها إلا البسطاء والموهومين لان كل هذه الأمور وغيرها تسير وفق الميزانية العامة للدولة فى إطار مخصصات كل وزارة ومحافظة على مستوى الجمهورية ومهمة النائب البرلمانى هو المساهمة فى القوانين والقرارات التشريعية ومحاسبة الحكومة على تقصيرها فى واجباتها – لأن عضو مجلس الشعب مهمتة الرقابة والتشريع , ومحاسبة أي مسئول يخون الأمانة ويتقاعس فى أداء واجباته , ولو كل نائب فعل ذلك ولم ينافق سيصلح الله حال مصر فى كل شئونها وسياساتها يضاف إلى ماذكرته أن نائب الشعب ينبغى عليه أن لا يقبل الإهانة أو الظلم لأي مواطن وتجده دائماً مع أبناء دائرته فى مساعدتهم و قضاء حاجتهم . وأن يكون أميناً ولا يخن الأمانة التى سيحاسبه الله عليها , فى يوم لن ينفع فيه ولن يشفع فيه ملك ولا رئيس ولا سلطان ولا امير ولا محافظ ولا وزير إلا من أتى الله بعمل صالح وقلب سليم .
وفرق كبير _ بل كبير جداً _ بين النائب الذى يمثل الشعب والنائب الصورى الذى يمثل على الشعب وكل ما أرجوه من أبناء دائرتي المخلصين الشرفاء هو مناصرتى , وتأييدى , وتدعيم الدعاية الإنتخابية التى لا قدرة لي عليها , ولا طاقة لى بها ولا أملك إلا فضل الله وتوفيقه لي ثم دعم وتدعيم الشرفاء الذين يناصرون الحق إبتغاء محبة الله ورضوانه .
وأسأل الله أن يخلف على كل من يناصرني ويؤيدني ويدعم حملتي الإنتخابية فى هذه الترشيحات مناصرة للحق وتأييداً لمرشحيهم الأمناء عليهم وتمثيلهم تحت قبة البرلمان وأسأل الله أن يحشرني وإياهم مع من أنعم الله عليهم من النبيين والصدقيين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقة والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل وجزاكم الله عنى خير الجزاء .
أبن مركز زفتى الكاتب والداعية الإسلامي محمد محمد شرف الدين
اسال الله ان يرحمك رحمة واسعة ,
لو موقفناش مع حضرتك مين الي هيقف ياشيخنا الفاضل كلنا معك
نقول للشيخ محمد شرف الدين طالما أنك مع الله فلن يخذلك , لأنك ناصر الحق ونحن نعرفك من عشرات السنين نعم الراجل ونعم الداعية الإسلامى ونعم الإنسان الوطنى الغيور ياصحب نوط الشجاعة والواجب العسكرى فى موقع كبريت فى حرب العاشر من رمضان فهنيئاً لنائب وستجد إسمك فى قلوب أصحاب الشرف والمبادئ لا أصحاب الأهواء والمصالح , والله يوفقك ويرعاك وفى مجلس الشعب يسدد خطاك
كلنا معاك يا شيخ والله المستعان
من منا لا يعرف هذا الإنسان الذى أحببناه وعشقناه شاباً و شيخاً, ففى شبابه كان الفائز الأول على مستوى الجمهورية فى العديد من المسابقات القومية وكرمتة الدولة وتناولت الصحف والمجلات إسمه ( المشهور ) بكل فخر وأعتزاز , وهو الأن وفى العقده السابع تزدان الشاشات العربية والإسلامية وتنير بصورتة المشرقة وصوته الذى يهز القلوب والأرواح داعياً إلى الله بالحكمه والموعظه الحسنه , وباذلاً كل ما يملك لخدمة الأخرين وإسعادهم إنه أبن مركز زفتى البار
فضيلة الشيخ / محمد محمد شرف الدين
ونحن نقول له : تقدم وسر على بركة الله وستجد كل الشرفاء من أبناء الدائرة وغيرهم يؤيدونك بأرواحهم وكل ما يملكون