عبد الباسط محمد هلال

لا للتوريث لا للكذب وتزيف الحقا ئق لاللقبليه والتعصب والتطرف بأ نواعه لالانتهازيه وفرض الذات لا لن نكون الدائره الصامته بعد الان لقد فرضت علينا التبعيه والهوان اكثر من خمسون عام ونحن نردد فى كل مره وراء اجدادنا وأبائنا يبقى الحال على ماهو عليه ونحن لا نرى منذ عام 1923 من دئرة نجع حمادى من استجوب وزير او رئيس حكومه اوشارك فى مناقشة معاهده اوقانون اوتقدم بمشروع قانون اوتقدم بطلب أحاطه اومناقشه اما البرنامج الأنتخابى الان يجعل ما كان فى السابق من زيادة اسعار القصب ونقص اسعار السماد واعمدة الكهرباء والمدارس والمستشفيات والصرف الصحى ومياه الشرب والبطاله اصبحت اشياء ثانوية القصد يتقدمها بناء دولة القانون التى يتحدد فيها من خلال دستور وقوانين مكمله له حقوق كل مواطن وما له وماعليه من خلال قوانين داعمه للحريات لتتقدم الحريه عن اى شيئ قبل المأكل والمشرب فأ ذا ما كنا احرار نعبر ونطالب بدون خوف لايجامل احد بمصيرنا حاكم او صاحب سلطه بعدها يصبح من السهل تنفيذ المرحله الثانيه من البرنامج السابق ذكره مع تعهدى المبدئى بأنهاء طوابير الخبز امام المخابز وانهاء اذمة البوتجاز وتوفيرها بالسعر الرسمى فى اى وقت من ليل اونهار كما لايكون سياده لاحد اى كان منصبه على اى مواطن شريف وان يكون لنا السبق فى التقدم بمشروعات القوانين التى تهمكم وان نستجوب من اجلكم من يكون اذا ما اقتضت الضروره ذلك وا ن نمحى من ذاكرة التاريخ اننا الدائره الصامته والا نجامل فيكم احد وكما انه من مهام عضو مجلس الشعب ان يكون امامكم حيث احتاجت مصالحكم ذلك