الجماهير هي التي تخلق الزعامة وليست الزعامة هي التي تصنع الجماهير
ففى وقت غلبت فيه العلاقات الماديه على العلاقات الأنسانيه وفى وقت إحيلت فيه الأخلاق إلى التقاعد وأصبحت القدوه والمثل العليا تقاليد باليه و كلاما مرسلا، فى وقت أصبح المجتمع أشبه ما يكون بحفله تنكريه يرتدى الكل فيه أقنعه ،أو غاب لابد وأن يكون أحدا منا ملتزما بالتفاؤل وهذا الألتزام نابع من النماذج والشخصيات الشريفة الناجحة النادره تلك الشخصيات التى لا يستطيع قلم أو كلمات أن تجسدها أو تعطيها حقها ومن بين هذه الشخصيات يقف الفارس النبيل المستشار الدكتور / أحمد دياب على القمه ليقول كلمة حق فى وجه سلطان جائر. و ليرفض الظلم و يحارب الفساد ببساله غير عابىء بما قد يتعرض له وهذه هى أخلاقيات الفارس النبيل المستشار الدكتور / أحمد دياب
ممكن البرنامج و خطط حل المشاكل و برامج التطوير ؟
أستاذى المستشار د . أحمد دياب
أنت أول من فجر ثورة شباب مصر حيث أن أفكارك سبقت العامه والخاصه من السياسيين شباب وكهول وأنت أول من ذكر منذ شهر نوفمبر من العام الماضى بأن الجماهير هي التي تخلق الزعامة وليست الزعامة هي التي تصنع الجماهير، وأن كل ما تحتاجه مصر الان أن يدفع الشعب شخصا لمقدمة الصف ليقود تغييرًا ويجسد أملاً، ليس مهما مَنْ يأتي بعد مبارك بقدر ما يهم أن يترك مبارك مقعدًا جلس عليه أكثر من اللازم .. هذه الكلمات الشجاعه ماكانت لتخرج الا عن فارس مثلك يازعيم مصر القادم … وهو ماستؤكده أنتخابات رئاسة مصر عام 2011
هنيئا لنا بك وهنيئا لك بسيدة مصر الاولى القادمه والتى ترعرعت فى جو نقى ديمقراطى بالخارج كما علمنا مؤخرا لتضيف اليك ذخما وحراكا وقوة دفع وليس غريبا من أن تكون وراء كل عظيم أمرأه … فهل هى “منى” كما علمنا أم من هى سيدى …
د. لطيفه الساعاتى
أستاذ الادب الانجليزى بالجامعة الامريكيه
ينتظر من المستشار د . أحمد دياب أن يكون القدوة والمثل الأعلى للوطنية المصرية،، ليقود المعارضة المصرية مثل الزعيم سعد زغلول
إن المستشار د . أحمد دياب شخصية مصرية رائده محترمة معترف بها على مستوى العالم ويجيد عدة لغات ولبق ومتحدث ديبلوماسى بارع وهو مصرى مدنى وليس عسكرياً ومستشار ورجل قانون، وأستاذ جامعى فذ وننتظر منه أن يعمل على إقامة حياة سياسية ديمقراطية حقيقية واعده….
محمد حرش
مؤسس حركة وفديون ضد التوريث
قالوا عن المستشار د , أحمد دياب
أنه من القلائل أذا غادروا حياتنا الزائله خلت منهم العيون وأمتلأت بذكراهم القلوب ….
أنه شجره طيبه أصلها ثابت فى الارض وفروعها فى السماء….
وقال جورج إسحق، القيادى بحركة كفاية، مطلوب من المستشار د . أحمد دياب أن ينزل وسط الناس، وما رآه فى ترشيحه لرئاسة مصر عام 2005 هو أكبر دافع للقيام بهذا الأمر، لافتا إلى أن التحامه مع القاعدة الشعبية سيمكنه من تغيير المواد ٧٦، ٧٧، ٨٨ من الدستور، إلى جانب آرائه حول عودة الإشراف القضائى للانتخابات وإلغاء حالة الطوارئ والتى تجدد بشكل قمىء منذ ثلاثون عاما أكبر الاثر فى التغيير كما أنه سينتظر لقاء ه مع القوى الوطنية، الذى ستظهر فيه اتجاهاته خلال المرحلة المقبلة ….
فتحيه من القلب الى كل المظلومين والمضهدين والبائسين والمطحونين فى كل مكان .. اللهم عليك بالظالمين الفاسدين الفاسقين اللهم أرينا فيهم يوما أسودا وأجعلهم لا يهنئون بعيش ولا نوم فى سفر أو حضر …..
د . رفعت محمد السعيد
نعم لافض فوك أيها الصادق الامين …
المستشار د , أحمد دياب هو نور ونوارة هذا العصر وهو من يستحق جائزة نوبل للاداب والقانون والسياسه فتحيه لهذا الرجل أينما كان
قد يكون من العيب أقتباس بعض ماذكر عن المستشار د . أحمد دياب ولكنه واجب قومى ووطنى لذا لزم التنويه عنه .. وتحيه لهذا الفارس الهمام ….
قالوا عن المستشار د. أحمد دياب
مرشح الرئاسه المستقل عام 2005
الجماهير هي التي تخلق الزعامة وليست الزعامة هي التي تصنع الجماهير، وهو ما تحتاجه مصر فعلا أن يدفع الشعب شخصا لمقدمة الصف ليقود تغييرًا ويجسد أملاً، ليس مهما مَنْ يأتي بعد ? بقدر ما يهم أن يترك ? مقعدًا جلس عليه أكثر من اللازم ..
قال الدكتور حسن نافعة أستاذ القانون بجامعة القاهره ، منسق حملة «ضد التوريث أنهم ينتظرون من المستشار د . أحمد دياب أن يقود حالة حراك سياسى تتطلبه الأوضاع فى مصر الآن، وتحويلها إلى النظام الديمقراطى، وأتصور أن المناخ أصبح ملائما لتحقيق هذا التحول، ويضيف أن حال مصر يسير من سيئ إلى أسوأ، ولا أمل إلا فى النظام الديمقراطى، مشيراً إلى أن الكثير من القوى السياسية تسعى إلى التحول الديمقراطى الهادىء بقيادة د . أحمد دياب
ويشير الاستاذ / ممدوح قناوى، رئيس الحزب الدستورى، إلى أنه ينتظر من المستشار د . أحمد دياب العمل مع القوى السياسية لإحداث نقلة نوعية فى الحياة السياسية المصرية بما يكفل للوطن استقراراً حقيقياً وحياة طبيعية لا تحكمها القوانين الاستثنائية. وأضاف أنه لا يتوقع أن يقوم بكل هذا وحده وإنما بدعم من أبناء الوطن ومن شباب حركة كفايه و26 أبريل وغيرها من الحركات الوطنيه المصريه الشبابيه أن لم يكن من حزب الجبهه الديمقراطيه …
د . رفعت محمد السعيد
ياساده هل جف زمن الرجال ؟ لقدبنيت الولايات المتحده وأقيمت على أكتاف ثلاثين رجلا وصفوا ساعتها بالاباء المؤسسين للديمقراطيه والحريه ! وأقيمت أسرائيل على أكتاف عشره رجال فقط ! فهل لايوجد ثلاثين أو عشرين أو حتى عشرة رجال يمكنهم أنقاذ مصر من المصير الغامض الذى يكتنفها الان من صراعات بين أقطاب الماضى رفقاء الامس أعداء اليوم ؟
لقد ولدت فكرة النهوض بمصر فى وقت بدا فيه أن الحزب الوطنى والاخوان يتقاسمان التركة السياسية والبرلمانية والشعبية وأن القوى الاخرى خاصة الليبرالية منها تعانى من التشرد والشرزمه فكان التفكير والحلم فى شخص المستشار د . أحمد دياب حلماً جاء في وقته تماما تماما حبث أن المستشارالدكتور / أحمد دياب هو نور ونوارة هذا الجيل ليفتح لنا الامل مشرقا واعدا من جديد .
المستشار / مجدى عبد الحميد
المستشارون المتحدون
المستشار د . أحمد دياب هو من نادى بتطبيق نظرية الحقوق الفرديه أو مايعرف بالمذهب الفردى بشقيه مبدأ المشروعيه العامه مع مبدأ تحقيق خضوع الحاكم للقانون أى أن فكر ورؤية المستشار د . أحمد دياب كانت دائما وأبدا السباقه الى تمجيد الفرد بأعتباره لب وقلب النظام وبمعنى آخر أن السلطه العامه ماوجدت الا لخدمة الفرد وبالتالى تنحصر فيها خدمة وشرف هدف المحافظه على حقوق الافراد وتفضيلها على سائر الحقوق الاخرى وهذا هو فكر ورؤية المستشار د. دياب الذى أنطلق من بديهية ومنطق المواطن ليتعداها الى بدهية ومنطق ” الانسان ” وماتمارسه من نشاط وأختصاصات ليس له من هدف له سوى خدمة وحماية الحقوق الفرديه والزود عنها من أى أعتداء حال أو محتمل وشيك ..
Dr.Fawziah Nasar
Ass.Professor
لقد تفائلت كثيرا عند ترشيح أستاذى الدكتور المستشار / أحمد دياب حيث قد تعلمت منه أن للسياسه مدلول خاص أهمها أن «شهوة السلطة السياسية يمكن أن تدمر عقلا بشريا وتدمر مبادئ وقيما، وتحول البشر إلى وحوش صغيرة»، وأن «الطغاة ليسوا كوارث طبيعية بل تتم صناعتهم بمعاونة عديد من البشر، وأحيانا بمعاونة ضحاياهم أيضا» كما إن الفقر وما ينتج عنه من فقدان الأمل يمثل “أرضا خصبة” للجريمة المنظمة والحروب الاهلية والارهاب والتطرف” فأنتبهوا الى رؤية وأفكار المستشار د . أحمد دياب..
فالجماهير هي التي تخلق الزعامة وليست الزعامة هي التي تصنع الجماهير، وهو ما تحتاجه مصر فعلا أن يدفع الشعب شخصا لمقدمة الصف ليقود تغييرًا ويجسد أملاً، ليس مهما مَنْ يأتي بعد فلان بقدر ما يهم أن يترك فلان مقعدًا جلس عليه أكثر من اللازم.!
د . لطيفه الساعاتى
أستاذ الاداره بالجامعه الامريكيه
أستاذ مساعد بجامعة الزقازيق