مرشحكم همام عبدالحميد حزين في الاقصر

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ,الحمد لله الحى الذى لا يموت , الحمد لله مالك الملك , الحمد لله ذي الجلال والإكرام , وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له , هو الأول فليس قبله شئ , وهو الآخر فليس بعده شئ , وهو الظاهر فليس فوقه شئ, وهو الباطن فليس دونه شئ, سبحانه وتعالى ملك الخلق وخالقهم , سبحانه وتعالى مالك الملك , كل ملك زائل إلا ملكه , وأشهد أن محمدا رسول الله الرحمة المهداة ,البشير النذير والسراج المنير , و عليه وعلى آله و صحبه وسلم أجمعين

أما بعد

بادئ ذي بدء أريد أن أقدم لكم نبذه عن سيرتي الذاتية :

أخيكم همام عبدالحميد متولى حزين

مواليد 1/1/1957 بمدينة إسنا

تعلمت مثلى مثل أى فرد عادى بإسنا

تلميذ بمدرسة سيدي الخضري الإبتدائية بإسنا

ثم طالب بمدرسة ناصر الإعدادية بنين بدويح بإسنا

وطالب بمدرسة إسنا الثانوية بنين بإسنا

وبعدها إلتحقت بكلية التجارة جامعة القاهرة وتخرجت عام 1978 بشعبة المحاسبة وأثناء سنوات الدراسة بالكلية قد مارست العمل السياسى من خلال إتحاد الطلاب وأسرة مصر. وبعدها عدت إلى بلدتى وموطني ومسقط رأسى إسنا, وقد قمت بأداء الخدمة العسكرية وانهيتها سنة 1980, ثم مارست العمل التجاري بإسنا , ثم التحقت بالعمل كمحاسب بالأزهر الشريف بإسنا ولازلت أعمل هناك.

أما عن حالتي الإجتماعية :

فإني متزوج وأعول, ولدي خمسة أبناء : الأبن الأكبر هو الدكتور الصيدلي عبد الحميد وهو متزوج , والثانية متزوجة وخريجة كلية تجارة واثنين بالجامعة , ومتولي طالب ثانوي بمدرسة إسنا الثانوية بنين وجميعهم حاصلين على الشهادة الثانوية من إسنا, وأما عن بيتي فإني أقيم بمنزلي الخاص بشارع حزين بإسنا.

العمل السياسى :

إن العامل الأساسي في نشأتي ومعرفتي للعمل السياسي كانت على يد والدي رحمة الله عليه / عبدالحميد حزين الذي يعترف له الجميع والمنافسين السياسين لي إنه شيخ السياسة في محافظة قنا وقت ذاك.

حيث بدأت العمل السياسي في طلائع الإتحاد الإشتراكي, ثم في منابر السياسة, ثم الأحزاب حيث كنت في فترة ما بين 84-86 عضوا في حزب الوفد, أما الآن فإني عضوا في الحزب الوطني الديموقراطي.

قد خضت الدورة الإنتخابية السابقة حيث اكتسبت منها الخبرة السياسية وأيضا الإصرار والعزم وذلك بفضل من الله سبحانه وتعالى,

وفقني الله بالمشاركة بدور فعال وأساسي في مساندة الأستاذ عبدالمنصف حزين رحمة الله عليه , وكذلك الأستاذ مرتضى حزين, وكذلك الأستاذ طاهر حزين عندما كان مرشحا تابعا لحزب الوفد ,وأيضا الأستاذ/ بهى الدين حزين رحمة الله عليه .

وبفضل الله وبحمده وبشهادة الجميع لي والأشخاص السابق ذكرهم أن كان لي الدور الأساسي في القاعدة الشعبية والخدمية لأهل إسنا الكرام وذلك من خلال النجاحات السياسية التي تحققت للعائلة في جميع السنوات السابقة.

العمل الإجتماعي

قد قمت بحل الكثير من المشكلات الجماهيرية

أما عن الأعمال الإجتماعية فلن أبيح بها حيث لايعلمها إلا الله سبحانة وتعالى.

مواصفات المرشح الجيد كما يجب أن يكون

أن يتواجد المرشح دائما وسط دائرته مع الفقير قبل الغني, والصغير قبل الكبير وذلك لحل وفك أزماتهم ومشاكلهم وذلك ليس بالكلام بل بالفعل الحقيقي فيكون هو الذي يبحث عن أهل دائرته لمعرفة مطالبهم وليس هم الذين يبحثون عنه.

فهو من عاش ولمس الألم قبل الإبتسامة حتى يكون فيه الأمل أن يجتاز الألم ويصل بهم إلى الإبتسامة

فالعبرة ليست شعارات أو هتافات وتصفيق فالعبرة بالوعد و الصدق فالصدق أقصر الطرق للإقناع.

هو الذي أفعاله تسبق أقواله , و يهتم بأهل دائرته وما يشغلهم وينوب عنهم ويكون خير ممثلا لهم تحت قبة البرلمان.

شعاري: صوتك أمانة………وحريتك كرامة

صوتك أمانة : في عنقك أخي الناخب إعطيه لمن ترى إنه أمين عليك وعلى أولادك.

وأيضا إنها أمانة على المرشح فالجماهير أعطته أمانة وحملته بها فعليه أن يصونها ويؤديها على أحسن وجه فإنه سيحاسب عليها أمام الله.

وحريتك كرامة: فلا تدعها للإشاعات والأقاويل والمساومات ولا للقبلية والحزبية العمياء حتى نرتقي ببلدنا كمثلها من البلدان.

وحريتك أخى الناخب كرامة فأنت صاحب الفضل بعد الله تعالى في نجاح المرشح وحريتك أن تعد له كشف حساب تحاسبه وتعاقبه على حقك الذي أودعته بين يديه.