علي المستوي الاجتماعي
– محاربة الفقر و القضاء علية من خلال العدالة الاجتماعية في توزيع الثروات و ذلك من خلال القضاء علي البطالة و إختفاء العشوائيات و توفير تأمين صحي حقيقي لكافة أطياف المجتمع المصري و كذلك تغيير منظومه التعليم بالكامل بداية من المعلم و المناهج الدراسية نهاية بإسلوب التدريس و من ثم رفع مزانية التعليم و البحث العلمي بما يضمن دخول مصر منطقة الدول المتقدمة و لكي نحقق هذة الاهداف يجب التغيير الكلي في طريقة تناولنا للتقدم الاقتصادي فيجب علينا تسهيل إستقدام رؤس الاموال العربية و الغربية المسلحة بالعلم و التكنولوجيا الحديثة كالتالي –
1- إعطاء المستثمر الارض اللازمه كحق إنتفاع لمدة 50 عام علي الاقل إذا إلتزم بشروط التعاقد
2- إعفاء تام من الجمارك لكافة مستلزمات الانشاء و التشغيل 3- إعفاء تام من الضرائب لمدة 20 عام علي الاقل علي ان يلتزم المستثمر بالاتي 1- 95 % من العاملين بالمشروع مصريين
3- إنشاء مدينة سكنية كاملة من كافة الاحتياجات لكل العاملين بالمشروع
4- اللالتزام بقوانين البيئة
5 – تشغيل مواطن مصري مؤهلات مقابل كل 10 متر مربع ارض مصانع علي الا تقل عن 5000 متر مربع كحد ادني و الاولوية لمشاريع البيتروكيماويات و تصنيع البترول العربي في منطقة العين السخنة وتصدير المنتجات بدلا من تصدير خام البترول و ذلك افضل من الناحية المالية و السياسية ايضا لكي نضع الغرب كلة تحت ايدينا و هذا شرحة يطول
6 – تفعيل المشروع الخاص بقناة السويس ليشمل الخدمات الخاصة بالسفن إلي جانب المرور بشراكة يبانية لتوفير 2 مليون فرصة عمل علي ان يكون التعامل بالجنية المصري في كافة خدمات قناة السويس مما يرفع من قيمة الجنية امام الدولار في ظرف سنة علي الاكثر يصبح الجنية يساوي دولار و يزيد و نرد علي من يسموا انفسهم بخبراء إقتصاد في هذا الامر كالتالي يا اهل الاقتصاد نحن نملك سلعة فريدة في العالم لا يوجد لها مثيل و العالم كلة يطلبها و إقيمت من اجلها الحروب الا تعقلون فكيف لا تصبح هذة السلعة هي مصدر قوة و ثراء هذا البلد مبدا تجاري اساسي تناساة خبراء الاقتصاد كما زعمو ان الجنية ليس عملة دولية فتسألهم اكان اليورو المستحدث عملة دولية ام اصحابة عملوا ان يكون عملة دولية فليصبح الجنية عملة دولية رغم انف الغرب اما عن إحتياج البلد للعملة الصعبة للاستراد فتقول للخبراء ان الجنية المصري موجود في البنك المركزي المصري و سوف يشتري الغرب منا الجنية بالدولار الللازم للاستراد فهمتم يا خبراء الاقتصاد المصري ام مازلتم تعيشون في الماضي و قبل كل هذا يجب السيطرة علي الناحية الامنية للبلاد في اسرع وقت و بحزم شديد و تعريف المجتمع و الداخلية في نفس الوقت بالحقوق و الواجبات لكل طرف مع تسخير كافة انواع النشر و الاذاعة لهذا الغرض بشكل مكثف و لفترات طويلة متصلة.
من الناحية السيلسية فتري ضرورة إنشاء وزارة مستقلة تماما خاصة بشريان الحياة في مصر و هو نهر النيل المهمل في الماضي فلا يوجد وزارة اهم من هذة الوزارة الان مما يدخلنا قارة افريقيا مرة اخري و نتقارب مع الدول الافريقية لانها ببساط هي طريقنا لنسود العالم مرة اخري بدلا من الغرب الذي غيبنا عن العالم تماما بسساجة من يدعون الخبرات السياسية و الخبراء في السياسة و الاقتصاد و الاهم من هذا هو إنشاء فرع للازهر الشريف و كذلك الكنيسة المصرية في كافة دول افريقيا لنتلاحم معهم و ننزع شوكة اليهود و الامريكان من افريقيا تماما
من ناحية كامب ديفد يجب ان يدفع الامريكان ثمن كل السنين الماضية التي عشناها في ظل هذة الاتفتقية مع الحماية التامة لليهود بكسر بنود هذة المعاهدة كل يوم تحت نظر العالم كلة و لكنهم لا يسمعون يجب ان يدفع الامريكان ثمن تنمية هذا المجتمع الي ان يصبح دخل الفرد المصري مثل الامريكي تماما و إلا البديل عند رفض الامريكان هو تكوين تحالف قوي ثلاثي بين مصر و إيران و تركيا اهم بنودة السياسية هو الدفاع المشترك عند العدوان علي اية دوله من التحالف فلتذهب إسرائيل إلي الجحيم إذا رفضت امريكا ان تدفع ثمن الماضي كلة و احب ان اقول لمن يسمون انفسهم خبراء سياسة ان قوة إيران هي قوة مضافة للمصريين و هم سند لنا و كفاكم ان تعيشوا في وهم ان إيران تريد ان تأخذ الزعامة من مصر اي زعامة تتحدثون عنها هذا ما اراد الغرب ان يوهمنا بة ولكي يوقع بيننا اي زعامة و حالنا هو اننا افقر دولة في المنطقة و شببنا متغرب في الدول العربية و الاخرين يموتون في البحر و الشعب في الداخل يموت في الفقر و التخلف لدرجة اننا نحتاج للتغيير في كافة مؤسسات الدولة الا تعقلون و سوف نوالي المزيد من الاهداف نظرا لضيق المساحة
لك اللـه يامصر.. هناك من الشرفاء الكثيرين الذين يسعون دائما الى رفعة الوطن والمواطن.. ولكننا للأسف لا نراهم ومنهم تلك السيدة التى يشهد لها الجميع با لعمل التطوعى الخيرى وسعيها الدائم الى خدمة ابناء
محافظةالسويس..ولكننا نذهب بعيدا عمن يريدأن يأخذ بأيدينا
أ. عادل الحاج
ان شاء الله سيتم من خلال الزيارات والتفعيل والاحتكاك بشارع السويس ايضا بجانب المقر الانتخابي لمدام فكيهةالدخاخني – ممكن يتم عرض ومناقشة جميع المشاكل
الكلام جميل جدا ولكن من وجهة نظرى النزول الى الشارع وعرض الافكار على شباب السويس حتى يتسنى للشباب الافضل وايجاد الافكار الجديده والعمل على مناقشتها بين الناس وشرحها باسلوب بسيط.
أ/ عادل الحاج – الحرفيين
نادى الاسرة الاجتماعى- جمعيه اهالى الحرفيين
افكار رائعة وتبشر بالخير خاصة الأفكار الإقتصادية وهي مانحتاجه في هذه الفترة الحرجة من تاريخ مصر.
مع كل التمنيات بالتوفيق للمرشحة ولكل مصري لديه هذا الفكر الجديد و المفيد لبلدنا الحبيب.