د. محمد صالح

مركز المواطن الصالح للتنمية الاقتصادية وحقوق الانسان وخدمة المواطنين

==========

بتركز برنامجي الانتخابي الذي أسعي لتنفيذه بالتعاون معكم في المحاور التالية ( وتعتبر اهداف مركز المواطن الصالح) التى ساسعى جاهدا لتحقيقها سواء وفقنى الله او لم يوفقنى وتعتبر اهم النقاط التى سابدأ معها فى المركز و يرتكز عليها برنامجى الانتخابى على حد سواء :-

أولا”:المواطن وواجبه السياسى
السعي في تفعيل دور المواطن و توسيع صلاحياته الدستورية وترسيخ رؤية رئيس الدولة في تفعيل المشاركة السياسية وفق برنامج متدرج وذلك بالمطالبة برفع سقف الصلاحيات التشريعية و الرقابية للمجلس ليصبح مجلسا تشريعيا قويا” و مستقلا” و قادر على المراقبة و المساءلة, مع خلق ثقافة سيادة القانون, وعدم السماح لأي ثقافة قادمة تؤدي إلى تقسيم المجتمع وترسيخ مبدأ الوحدة الوطنية, و مع العمل المشترك بين السلطتين التنفيذية و التشريعية وتعزيز مبدأ الشفافية والعدالة, و المحافظة على هويتنا المصرية.

ثانيا “: خدمة قضايا الوطن وأهدافه العليا:
الاهتمام في أمال و تطلعات الشعب و مناقشة قضاياهم المختلفة : المشكلة الإسكانية , الصحة العامة , تطوير التعليم, البطالة, المتقاعدين, , مع السعي في تخفيف حدة المعاناة الحياتية و غلاء المعيشة و ذلك بالمطالبة بحلول جذرية و شامله للقضايا مع متابعة و مراقبة التطبيقات و إيصال احتياجاتهم لأصحاب القرار

ثالثا”: دعــــــم قـــــضـــــــايــــــا الـــــمــــــرأة:
المرأة نصف المجتمع و شريك أساسي في التنمية و يجب علينا ضمان حقوق الأمومة كما دعت إليها أم الإمارات, وذلك بسن القوانين التي تكفل جميع حقوقها و إبراز دورها الحيوي في عملية التنمية.
 إعطاء المزيد من الحقوق للمرأة المصرية المتزوجة من اجنبى
 المطالبة بصرف علاوات وبدلات للمرأة التى تعول
 المطالبة بزيادة أيام الإجازة السنوية للمرأة العاملة و أجازه الأمومة.
 منح المرأة المصرية المطلقة الحق في السكن والقرض الإسكاني.
 تبني قضية التقاعد المبكر للمرأة العاملة لتتفرغ لأسرتها.

رابعا “: تأكيد الهوية الوطنية و تمكين المواطن:
تمكين المواطن المصرى في جميع المجالات و التأكد من مبدأ المساواة في الحقوق و الواجبات , مع التشديد على تكافؤ الفرص في كافة مؤسسات الدولة بين جميع أفراد المجتمع كما نص على ذلك الدستور عبر تحقيق العدالة الاجتماعية و المساواة بين أبناء الوطن وتقديم مصلحة الوطن على المحسوبية للارتقاء بالمواطن كرافد رئيسي في قوة العمل الوطنية, و مع تشجيع فرص الإبداع لدى الشباب والقضاء على المظاهر السلبية الدخيلة لمجتمعنا.

خامسا”: العمل على توفير مستشفيات أو وحدات صحية في جميع مناطق الدولة لتوفير علاج طبي بأحدث الطرق و تأمين صحي حقيقي يستفيد منه كل مواطن و البدء في خطة مدينة صحية نموذجية.
 السماح بتراخيص لفروع مستشفيات عالمية وفق المعايير الدولية.
 رفع أجور الأطباء والمستشارين لاستقطاب أفضل الخبرات الطبية وإعطائهم التأمين الأمثل ضد الأخطاء الطبية الغير متعمدة.
 تحسين برنامج التأمين الصحي الحالي مع زيادة الرقابة و المتابعة عليه.
 محاسبة المسئولين عن الأخطاء الطبية الفادحة الناتجة عن الاستهتار الوظيفي و تغريمهم.
 الاستعانة بخبرات متخصصة في تشييد وإدارة القطاع الصحي.
 السعي في تحسين كفاءة الطوارئ في مستشفيات الدولة.
 توفير مستشفيات و مراكز طبية متخصصة بالأطفال.

سادسا”: المشكلة الإسكانية: المطالبة في وضع برنامج وفق خطة زمنية محددة في تسليم قروض البناء للمواطنين و محاولة تفادي قوائم الانتظار الطويلة في التسليم, و العمل على تسريع استلام منحة الأراضي لكل متزوج و تبني مشروع دعم مشترك بين الحكومة و الشركات العقارية في الدولة في المساهمة في تقليل تكلفة البناء للمساكن الشعبية للمواطنين.

سابعا”: العمل على تطوير التعليم و تطوير المناهج بما يتناسب مع متطلبات العصر ورفع مستوى المعلمين وتحسين أوضاعهم المالية ورفع كفاءة المدارس و تشجيع البحث العلمي و دعمه ماديا” ومعنويا”.
 الارتقاء بمخرجات التعليم الجامعي مع متطلبات السوق المحلي والإقليمي.
 منع القرارات الارتجالية والمزاجية وكثرة القرارات التغيرية دون الاستفاضة في دراستها.
 عدم اقتصار الاستثمار فى التعليم على بعض الأشخاص حتى لا يتحول التعليم إلى تجارة وليست رسالة.
 نظام التدريب و الإبتعاث للخارج يجب أن يكون مدروساً وحسب النظم وان لا يتم بناءً على قرارات شخصية
 إعطاء منح للشباب المصرى الراغبين في إكمال دراساتهم العليا داخليا” و خارجيا”.

تاسعا”:
الاهتمام في رعاية الشباب الرياضي الموهوب و دعمهم ماديا” و معنويا” و تفعيل دور مراكز الشباب مع زيادة الدعم المالي لجميع الأنشطة و المنشآت الرياضية و دعم الشباب العاطل عن العمل والذي لم يكمل تعليمه الأساسي وتوجيهه ومساعدته على تحقيق ذاته و إعطائهم الفرصة الحقيقية للعمل النافع
, و دعم المشاريع الخاصة الصغيرة و المتوسطة للشباب وفتح المجال أمام الطاقات الشابة لتبرز إبداعاتها و انجازاتها.

عاشرا”: المحافظة على التراث المصرى العريق في جميع المناسبات المحلية والدولية, و ترسيخ هذا المبدأ في أبنائنا من سن الطفولة و نقلة للأجيال القادمة

الحادي عشر: البحث عن الطرق المثلى في تعزيز و تقوية الثروة الحيوانية و السمكية و الزراعية في الدولة, و مع السعي في زيادة الدعم الحكومي للمواطنين و التجار, و توفير الأماكن الملائمة و الاحتياجات الأساسية.

الثاني عشر: السعي في استقطاب المزيد من الاستثمارات الخارجية و إنعاش السياحة والعمل المشترك بين الحكومة مع القطاع الخاص والمؤسسات والهيئات التجارية والاقتصادية في الدولة لتكون مركز مالي و اقتصادي ذو مكانة عالمية عالية ذلك من أجل تعجيل عملية التخطيط و التنمية لتحقيق نهضة تنموية شاملة في الدولة , ومع محاربة الاحتكار الاقتصادي و المطالبة في تحرير المنافسة, و دعم الجهود الرامية إلى محاربة الفساد الإداري والمالي للمحافظة على المال العام .